أيتها الدقائق مالك مسرعة
أهدئي فما كدت أن بدأت
أهدئي من أخبرك أني على عجل
لا تلعبي معي تلك اللعبة
عندما أحتاج سرعتك تبطئين
والان أحتاج هدوءك فتسرعين
دعيني أتغزل بها على مهل
لم أشبع منها ولن أشبع
مشتاق أنا فافهمي
مشتاق الى نيلها
الى شمسها وقمرها
اه لو تعلمين
رحماك أيتها الدقائق
اهدئي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق