خواطر وأحاسيس انسان
الاثنين، 26 يناير 2015
لم نعد كما كنا
لم نعد كما كنا ولن نعود
اين انت من تلك الوعود
لم يعد عزفك يشجيني على اوتار العود
ولم تعد انفاسك تشعلني عند البرود
اين حضنك الدافئ اين العهود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق